بعد إصدار حكم بإعدامه.. طارق عزيز يضرب عن الطعام احتجاجاً
قال محام عراقي إن طارق عزيز, نائب رئيس الوزراء العراقي السابق, واثنين من المسؤولين العراقيين السابقين بدؤوا إضرابا عن الطعام احتجاجا على حكم بالإعدام صدر بحقهم وسط مناشدات دولية بعدم تنفيذ الحكم.
ونقلت وكالة (يونايتد برس انترناشيونال UPI) يوم الجمعة عن المحامي بديع عزت قوله إنه "تلقى معلومات تفيد بأن كلا من طارق عزيز وسعدون شاكر وعبد حمود أعلنوا إضرابا عن الطعام احتجاجاً على أحكام الإعدام التي صدرت بحقهم قبل أيام".
وأصدرت المحكمة الجنائية العراقية الثلاثاء الماضي أحكاما بالإعدام على كل من عزيز وشاكر وحمود بعدما أدانتهم بتهمة "تصفية أحزاب دينية".
وكان عبد حميد حمود شغل مديرا لمكتب الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، فيما كان سعدون شاكر وزيرا للداخلية.
وسبق لمحكمة عراقية أن أصدرت في عام 2009 حكمين بالسجن على طارق عزيز، الأول في شهر آذار ولمدة 15 عاماً عقب إدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في قضية إعدام تجار عراقيين العام 1992، والثاني يقضي بسجنه لمدة 7 أعوام لإدانته بقضية التهجير القسري لجماعات من الأكراد من محافظتي كركوك وديالى إبان ثمانينات القرن الماضي, في حين برأت المحكمة الجنائية عزيز، الذي يبلغ من العمر 74 عاما، من قضية "أحداث صلاة الجمعة" لعدم تورطه.
وسلم عزيز نفسه في 24 نيسان 2003 إلى القوات الأميركية عقب أيام على دخولها بغداد، وتطالب عائلته باستمرار بإطلاق سراحه بسبب وضعه الصحي المتدهور، حيث أصيب بداية العام الحالي بجلطة دماغية نقل على إثرها لمستشفى عسكري أمريكي، وتلقى رعاية صحية، إلا أنه لا يمكنه السير ويستعمل كرسي متحرك.
ولاقى قرار المحكمة العراقية إعدام عزيز واثنين من زملائه في القيادة العراقية السابقة، اعتراضات دولية حيث دعت الخارجية الروسية السلطات العراقية إلى عدم تنفيذ الحكم الصادر لأسباب إنسانية.
قال محام عراقي إن طارق عزيز, نائب رئيس الوزراء العراقي السابق, واثنين من المسؤولين العراقيين السابقين بدؤوا إضرابا عن الطعام احتجاجا على حكم بالإعدام صدر بحقهم وسط مناشدات دولية بعدم تنفيذ الحكم.
ونقلت وكالة (يونايتد برس انترناشيونال UPI) يوم الجمعة عن المحامي بديع عزت قوله إنه "تلقى معلومات تفيد بأن كلا من طارق عزيز وسعدون شاكر وعبد حمود أعلنوا إضرابا عن الطعام احتجاجاً على أحكام الإعدام التي صدرت بحقهم قبل أيام".
وأصدرت المحكمة الجنائية العراقية الثلاثاء الماضي أحكاما بالإعدام على كل من عزيز وشاكر وحمود بعدما أدانتهم بتهمة "تصفية أحزاب دينية".
وكان عبد حميد حمود شغل مديرا لمكتب الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، فيما كان سعدون شاكر وزيرا للداخلية.
وسبق لمحكمة عراقية أن أصدرت في عام 2009 حكمين بالسجن على طارق عزيز، الأول في شهر آذار ولمدة 15 عاماً عقب إدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في قضية إعدام تجار عراقيين العام 1992، والثاني يقضي بسجنه لمدة 7 أعوام لإدانته بقضية التهجير القسري لجماعات من الأكراد من محافظتي كركوك وديالى إبان ثمانينات القرن الماضي, في حين برأت المحكمة الجنائية عزيز، الذي يبلغ من العمر 74 عاما، من قضية "أحداث صلاة الجمعة" لعدم تورطه.
وسلم عزيز نفسه في 24 نيسان 2003 إلى القوات الأميركية عقب أيام على دخولها بغداد، وتطالب عائلته باستمرار بإطلاق سراحه بسبب وضعه الصحي المتدهور، حيث أصيب بداية العام الحالي بجلطة دماغية نقل على إثرها لمستشفى عسكري أمريكي، وتلقى رعاية صحية، إلا أنه لا يمكنه السير ويستعمل كرسي متحرك.
ولاقى قرار المحكمة العراقية إعدام عزيز واثنين من زملائه في القيادة العراقية السابقة، اعتراضات دولية حيث دعت الخارجية الروسية السلطات العراقية إلى عدم تنفيذ الحكم الصادر لأسباب إنسانية.
الخميس مايو 03, 2018 1:21 pm من طرف عبد الستار حسين
» "آلان الكردي"أسمعت لو ناديت حياً لكن لا حياة لمن تناد.عبدالستار حسين
الإثنين نوفمبر 23, 2015 2:03 am من طرف عبد الستار حسين
» مونامور وتركيا تعزف على أنغام أردوغان
الأربعاء مايو 27, 2015 2:02 am من طرف عبد الستار حسين
» إخماد النار في المنطقة... بقلم: عبد الستار حسين
الثلاثاء مايو 05, 2015 4:07 am من طرف عبد الستار حسين
» ولا في الأحلام !.. بقلم: عبد الستار حسين
الأربعاء يناير 28, 2015 5:24 am من طرف عبد الستار حسين
» مهنة الكاتب هذه الايام
الأربعاء مايو 28, 2014 2:47 am من طرف عبد الستار حسين
» هاي llmk lkm jvpf; fdh
الأحد مايو 25, 2014 1:52 am من طرف عبد الستار حسين
» شعر مسعود خلف عن حنان الام
الإثنين فبراير 10, 2014 8:54 am من طرف mayalolo
» لو كنت أصغر...
الإثنين فبراير 10, 2014 8:53 am من طرف mayalolo
» ازقة قريتي خزنة
الإثنين فبراير 10, 2014 8:53 am من طرف mayalolo