أكثر من ثلاثين مهنة تقليدية في الحسكة و القامشلي يتهددها الزوال
منذ خمسينيات القرن المنصرم ألقت الحياة المدنية بظلالها على محافظة الحسكة التي كان يغلب عليها الطابع الريفي الزراعي لتظهر في الأسواق آلات ومنتجات صناعية أخذت تزاحم الصناعات التقليدية الموجودة منذ مئات السنين وتتركها عرضة للزوال والاندثار.
ولما كانت الصناعات التراثية والتقليدية أرشيفاً يؤرخ للتطور الحاصل في أي مدينة على مر العصور وجب الاهتمام والرعاية بهذا التراث الحي لذا قام الباحث محمد السموري عضو لجنة السجل الوطني للتراث اللامادي بإجراء بحث وتقص أجمل فيه المهن التقليدية لحماية هذا التراث من شبح الانقراض الذي طال الكثير منه ويتربص بالباقي.
ويوضح السموري ان للصناعات الفخارية باعا كبيرا ايضا كصناعة التنور والمشربيات والمزهريات والأواني الفخارية التقليدية وصناعة الجلديات كالشكوة التي تصنع من جلد الأغنام ويوضع فيها اللبن ليستخرج منه السمن العربي والزبدة إضافة للجود أوالمزملة لحفظ الماء والمزبد لحفظ الزبدة العربية والظرف لحفظ السمن والصناعات الزراعية التقليدية كالجرجر لدرس سنابل القمح والشعير والفدان لحراثة المساحات الصغيرة والوعرة من الأرض ومذاري الخشب لتصفية الحبوب والزرب وهو حصير من القصب لإحاطة بيت الشعر من الداخل.
منذ خمسينيات القرن المنصرم ألقت الحياة المدنية بظلالها على محافظة الحسكة التي كان يغلب عليها الطابع الريفي الزراعي لتظهر في الأسواق آلات ومنتجات صناعية أخذت تزاحم الصناعات التقليدية الموجودة منذ مئات السنين وتتركها عرضة للزوال والاندثار.
ولما كانت الصناعات التراثية والتقليدية أرشيفاً يؤرخ للتطور الحاصل في أي مدينة على مر العصور وجب الاهتمام والرعاية بهذا التراث الحي لذا قام الباحث محمد السموري عضو لجنة السجل الوطني للتراث اللامادي بإجراء بحث وتقص أجمل فيه المهن التقليدية لحماية هذا التراث من شبح الانقراض الذي طال الكثير منه ويتربص بالباقي.
ويوضح السموري ان للصناعات الفخارية باعا كبيرا ايضا كصناعة التنور والمشربيات والمزهريات والأواني الفخارية التقليدية وصناعة الجلديات كالشكوة التي تصنع من جلد الأغنام ويوضع فيها اللبن ليستخرج منه السمن العربي والزبدة إضافة للجود أوالمزملة لحفظ الماء والمزبد لحفظ الزبدة العربية والظرف لحفظ السمن والصناعات الزراعية التقليدية كالجرجر لدرس سنابل القمح والشعير والفدان لحراثة المساحات الصغيرة والوعرة من الأرض ومذاري الخشب لتصفية الحبوب والزرب وهو حصير من القصب لإحاطة بيت الشعر من الداخل.
الخميس مايو 03, 2018 1:21 pm من طرف عبد الستار حسين
» "آلان الكردي"أسمعت لو ناديت حياً لكن لا حياة لمن تناد.عبدالستار حسين
الإثنين نوفمبر 23, 2015 2:03 am من طرف عبد الستار حسين
» مونامور وتركيا تعزف على أنغام أردوغان
الأربعاء مايو 27, 2015 2:02 am من طرف عبد الستار حسين
» إخماد النار في المنطقة... بقلم: عبد الستار حسين
الثلاثاء مايو 05, 2015 4:07 am من طرف عبد الستار حسين
» ولا في الأحلام !.. بقلم: عبد الستار حسين
الأربعاء يناير 28, 2015 5:24 am من طرف عبد الستار حسين
» مهنة الكاتب هذه الايام
الأربعاء مايو 28, 2014 2:47 am من طرف عبد الستار حسين
» هاي llmk lkm jvpf; fdh
الأحد مايو 25, 2014 1:52 am من طرف عبد الستار حسين
» شعر مسعود خلف عن حنان الام
الإثنين فبراير 10, 2014 8:54 am من طرف mayalolo
» لو كنت أصغر...
الإثنين فبراير 10, 2014 8:53 am من طرف mayalolo
» ازقة قريتي خزنة
الإثنين فبراير 10, 2014 8:53 am من طرف mayalolo