إلى قناة (الجزيرة)
من حسنات التطور التكنولوجي الذي نعيشه هذه الأيام هو هذا الأنترنت أوما يسمى بالشبكة العنكبوتية كما لا ننسى دور الصحافة والتي تسمى بالصحافة المفتوحة. حقيقة فأننا بتنا نستطيع أن نتابع جميع الآراء والمشاهد وفي أية منطقة في العالم رغم أننا في منازلنا. ونستطيع أن نحكم على موقف الغير من خلال ما نراه على الشاشة البيضاء لحظة بلحظة كما نرى على قناة العولمة قناة (الجزيرة) ونستطيع في كثير من الأحيان أن نميز الرشد من الغي لأننا في القرن الواحد والعشرين. أذا كنا كمثلنا الأن أننا نعيش مع الحدث بالصوت والصورة لا بل الملايين ثم نسمع عنه في بعض المحطات من ضمنها التي ذكرناها في المقدمة بصورة مغايرة لتلك الحقيقة التي نعيشها في بلاد الأمان في سورية فأين هي الحقيقة.
إن ما نعرفه إن على الأعلام واجب وهو أبراز الحقيقة ويترك الضوء الأخضر والحُكم عليها للأخرين. فمهمتك يا جزيرة منحصرةٌَ فقط في نقل الخبر كما هو دون السماح أي تدخل أجنبي في مهمتكِ. كي تعطي المجال للأخرين لمعرفة ما حدث دون زيادة أو نقصان.
فالزيادة أو النقصان تعني أختراق الخبروتشويهه.
وإن الإعلام الحقيقي هو ذلك الأعلام الذي لا يزور الحقائق ولا يشوهها من أجل غاية أو هدف معين يكمن في أفكار القائمين على هذه الجهة الأعلامية أو تلك. طبعاً هنا نتحدث عن وسائل الأعلام التي يفترض أنها المستقلة وليست الحكومية. فالأعلام المستقل هو الأعلام الغير الرسمي فلا يكون عليه قيد وبالتالي من المفترض أنه يعتمد الحقيقة المطلوبة لكي يكون أعلاماً صحيحاً. وإن الساحة حالياً تموج بالأحداث المتواصلة التي تعطي فرصا" لكي يتنفس المشاهد ويتابع ما يجري على الساحة العربية بالذات والتي تموج بالأحداث في مواقع مختلفة وفي وقت واحد. لذلك يمكن أن نستخدم هذه الأحداث في التدليل عل ما نقول ولنتحدث عن بعض المحطات وليكن عن قناة الجزيرة كما ذكرنا ومثلها قنوات (الـ بي بي سي – والعربية) .
"فالجزيرة والـ بي بي سي" هما قناتان تعتبران مستقلتين نوعاً ما أو هكذا يقال حيث تستقي الجزيرة توجهاتها من الجهة التي تملكها لذلك لا تستطيع أن تكون مستقلة ولن تستطيع العمل بمهنية أو تنقل الأحداث ووجهات النظر المختلفة. بطريقة محايدة، لذلك نلاحظ أن هدفها التشويش ولذلك كان لها دورها السلبي تجاه مختلف الدول وما يجري فيها وأخرها في بلاد الأمان "سورية" حيث في اعتقادي بأنها لا تنحاز الشعوب مع أن هذا الإنحياز لا يمثل تهمة، ولكنها تنتهج هذا النهج فيما يخص الأنباء البعيدة عن الجهة التي تمولها أو تهيمن عليها كما يرى ذلك المراقبون والحقوقيون التي تراسلها الجزيرة أما بالنسبة للقنوات الأخرى فلها وقفتها الخاصة...
إن ما نعرفه إن على الأعلام واجب وهو أبراز الحقيقة ويترك الضوء الأخضر والحُكم عليها للأخرين. فمهمتك يا جزيرة منحصرةٌَ فقط في نقل الخبر كما هو دون السماح أي تدخل أجنبي في مهمتكِ. كي تعطي المجال للأخرين لمعرفة ما حدث دون زيادة أو نقصان.
فالزيادة أو النقصان تعني أختراق الخبروتشويهه.
وإن الإعلام الحقيقي هو ذلك الأعلام الذي لا يزور الحقائق ولا يشوهها من أجل غاية أو هدف معين يكمن في أفكار القائمين على هذه الجهة الأعلامية أو تلك. طبعاً هنا نتحدث عن وسائل الأعلام التي يفترض أنها المستقلة وليست الحكومية. فالأعلام المستقل هو الأعلام الغير الرسمي فلا يكون عليه قيد وبالتالي من المفترض أنه يعتمد الحقيقة المطلوبة لكي يكون أعلاماً صحيحاً. وإن الساحة حالياً تموج بالأحداث المتواصلة التي تعطي فرصا" لكي يتنفس المشاهد ويتابع ما يجري على الساحة العربية بالذات والتي تموج بالأحداث في مواقع مختلفة وفي وقت واحد. لذلك يمكن أن نستخدم هذه الأحداث في التدليل عل ما نقول ولنتحدث عن بعض المحطات وليكن عن قناة الجزيرة كما ذكرنا ومثلها قنوات (الـ بي بي سي – والعربية) .
"فالجزيرة والـ بي بي سي" هما قناتان تعتبران مستقلتين نوعاً ما أو هكذا يقال حيث تستقي الجزيرة توجهاتها من الجهة التي تملكها لذلك لا تستطيع أن تكون مستقلة ولن تستطيع العمل بمهنية أو تنقل الأحداث ووجهات النظر المختلفة. بطريقة محايدة، لذلك نلاحظ أن هدفها التشويش ولذلك كان لها دورها السلبي تجاه مختلف الدول وما يجري فيها وأخرها في بلاد الأمان "سورية" حيث في اعتقادي بأنها لا تنحاز الشعوب مع أن هذا الإنحياز لا يمثل تهمة، ولكنها تنتهج هذا النهج فيما يخص الأنباء البعيدة عن الجهة التي تمولها أو تهيمن عليها كما يرى ذلك المراقبون والحقوقيون التي تراسلها الجزيرة أما بالنسبة للقنوات الأخرى فلها وقفتها الخاصة...
بقلم: عبد الستار حسين
الخميس مايو 03, 2018 1:21 pm من طرف عبد الستار حسين
» "آلان الكردي"أسمعت لو ناديت حياً لكن لا حياة لمن تناد.عبدالستار حسين
الإثنين نوفمبر 23, 2015 2:03 am من طرف عبد الستار حسين
» مونامور وتركيا تعزف على أنغام أردوغان
الأربعاء مايو 27, 2015 2:02 am من طرف عبد الستار حسين
» إخماد النار في المنطقة... بقلم: عبد الستار حسين
الثلاثاء مايو 05, 2015 4:07 am من طرف عبد الستار حسين
» ولا في الأحلام !.. بقلم: عبد الستار حسين
الأربعاء يناير 28, 2015 5:24 am من طرف عبد الستار حسين
» مهنة الكاتب هذه الايام
الأربعاء مايو 28, 2014 2:47 am من طرف عبد الستار حسين
» هاي llmk lkm jvpf; fdh
الأحد مايو 25, 2014 1:52 am من طرف عبد الستار حسين
» شعر مسعود خلف عن حنان الام
الإثنين فبراير 10, 2014 8:54 am من طرف mayalolo
» لو كنت أصغر...
الإثنين فبراير 10, 2014 8:53 am من طرف mayalolo
» ازقة قريتي خزنة
الإثنين فبراير 10, 2014 8:53 am من طرف mayalolo